ملخص كتاب علم النفس التطوري الوحدة الرابعة :مرحلة الطفولة الوسطى

HAMAD BASHIR
0
ملخص علم النفس التطوري 
 المقرر في الامتحان
الجزء النصفي من الامتحان من الوحدة 1-3 وحدات
الجزء النهائي من الامتحان من الوحدة 4 وحدة 6
المحذوق من المقرر
الوحدات قبل النصفي
الأولى: مدخل إلى علم النفس التطوري(محذوف الصفحات من 33 – 46، والصفحات 65 – 88)
الثانية: العوامل المؤثرة في النمو(محذوف الصفحات من 158 – 180).
الثالثة: الخصائص النمائية لأطفال مرحلة ما قبل المدرسة وانعكاساتها على تنظيم تعلمهم(محذوف الصفحات من 250- 260).
الوحدات بعد النصفي-النهائي
الرابعة: مرحلة الطفولة الوسطى (9- 6 سنوات).
الوحدة الخامسة: (محذوفة).
طبعة 2015
تحميل الملخص اسفل المقالة
ملخص الوحدة الرابعة


*تنمو أعضاء الجسم الإنساني في مرحلة الطفولة الوسطى بنسب وسرعات مختلفة وتتأثر بعوامل عدة.

*يكون النمو في الجسم في مرحلة الرضاعة والطفولة المبكرة سريعاً بينما يتباطأ في الطفولة الوسطى والمتأخرة.

*مظاهر النمو الجسمي في الطفولة المتأخرة(6__9) سنوات:

1.يتسم بالتباطؤ الجسمي النسبي مقارنة بمرحلة الرضاعة والطفولة المبكرة.

2.الوزن:يبلغ وزن الطفل عند الولادة 3 كغم في المتوسط في حين يصبح في نهاية السنة الأولى 9 كغم ومع نهاية السنة الثالثة 14 كغم.

3.التغير في نسب أعضاء الجسم: يحدث التغير في النسب بأكثر من تغيرات في الجسم وتتمثل في شكل الوجه والرأس والأطراف.

4.الأسنان: تبدأ عملية سقوط الأسنان المؤقتة لتبدأ محلها الأسنان الدائمة. ويبرز للطفل 4 أنياب وثمانية قواطع ما بين السادسة والثامنة.

*أكبر زيادة في الطول تحدث في –سن من (4_5) سم في المتوسط.

*أثقل الجنسين وزناً في سن السادسة هم الذكور.

*العوامل المؤثرة في النمو الجسمي هي: 1.التغذية والغذاء.   2.الأمراض.   3.الإصابات والحوادث.

*وظائف الغذاء للفرد هي:

1.تزويد الجسم بالطاقة اللازمة للقيام بوظائفه المختلفة.    2.تكوين خلايا جدية وإصلاح الخلايا التالفة.

3.زيادة مناعة الجسم ضد بعض الأمراض ووقايته منها.

*الإسقربوط:مرض ينتج عن نقص فيتامين(c) ومن أعراضه الشعور بالضعف وفقدان الشهية والآم في العظام.

*البلاجرا:يتسبب نتيجة نقص فيتامين الثياسين وله أعراض جلدية كتشقق والتهاب الأجزاء المعرضة للشمس وأمراض هضمية كالتهاب الأغشية المخاطية المبطنة للأنف ومن أعراضه العصبية والقلق والهلوسة والصداع.

*البربري:يحدث عن نقص فيتامين الثيامين ومن أعراضه فقدان الشهية ومصحوبة بالقيء والغثيان واضطراب التفكير والآم في الرأس.

*تعتبر الحصبة والنكاف والسعال الديكي والجدري والحمى القرمزية من الأمراض المعدية التي تصيب الطفل في مرحلة(6__9) سنوات. إلا أنها أصبحت وقيتة الخطر بسبب التطعيم والعلاج المتوفر.

*تشير النشرة الصحية الأمريكية أن أكثر الأمراض سبباً في تخلف الأطفال من المدرسة في مرحلة الطفولة الوسطى(6__9) سنوات هي البرد والأنفلونزا والتهاب بالحلق حيث شكلت 46% من حالات الغياب كما أحصاها المعلمون، بينما الأمراض المعدية شكلت(13%) من حالات الغياب وشكلت الاضطرابات الهضمية(6%) أما باقي الأمراض شكلت (22%).

*الحمى القرمزية: هي التهاب في اللوزتين يرافقه تعب شديد وإرهاق وألم في البلع واحمرار في الحلق واللوزتين وطبقة بيضاء تغطي اللسان ويصبح الجسم احمر وردي.

*يتعرض الأطفال الذكور للحوادث بدرجة أكبر من الإناث وقد يرجع مع ذلك النضج المبكر لدى البنات بالإضافة لإعطاء الولد حرية أكبر في التفاعل والحركة.

*الأطفال الأكبر سناً أقل عرضة للحوادث من الصغر عمراً.

*المجاعات والحرمان في فترات الحروب من معوقات النمو الجسمي.

*نقص الغذاء يؤدي في بادئ الأمر إلى الهزل وتضائل النشاط ثم الضعف الجسمي والسقم والهزال.

*تناول الفرد للمواد البروتينية والدهنية والسكرية فقط تعني غذاءه متوازن.

*الممارسات التربوية لرعاية نمو الجسمي للطفل يجب:

1.التأكيد على تغذية الطفل.2. حماية الطفل من الأمراض المعدية.   3.إتاحة فرص النشاط واللعب.

4.إرشاد الطفل للعناية بأسنانه.      5.إلمام المعلم بالتغيرات التي تطرأ على الطفل بالمظهر والسلوك.

*يفضل إعادة الطفل المريض إلى منزله وعدم عزله عن زملائه في الصف:

1.الحفاظ على صحة زملائه.  2.عدم إشعاره بالنقص والتوتر.   

*يستخدم المعلم الأنشطة الصفية الهادفة للتلاميذ بعد قيام الطفل بالجهود الجسمية والعقلية المركزة.

*التغذية المتوازنة: تقديم غذاء للطفل يشتمل على كافة العناصر الغذائية الضرورية من بروتينات ونشويات ودهنيات وفيتامينات وأملاح معدنية.

*تؤثر الإعاقات الجسمية في نمو الطفل الانفعالي سلباً.

*الأطفال المصابون بأمراض مزمنة يجدون صعوبة في بناء علاقات اجتماعية مع أقرانهم.

*لا توجد علاقة بين تحصيل الطلاب الدراسي وبين نموهم الجسمي غير السوي.

*الأساليب الواجب إتباعها في تكوين اتجاهات إيجابية للطفل هي  ورعاية النمو الجسمي له:

1. جعل الجو المحيط بتناول الطعام مرحا وجذاباً.  2.عدم أجبار الطفل على أكل شيء لا يرغبه.

3.عدم إظهار القلق بشأن قلة كمية الطعام التي يتناولها الطفل في بعض الأحيان.

4.تقديم كمية قليلة من الطعام وإعطائه المزيد عندما ينتهي.   5.عدم تذمر الوالدين أنفسهم وشكواهم تجاه الأطعمة المختلفة.

*يرى بعض الباحثين أن النمو الحسي للطفل في سن السادسة يبلغ حوالي 42% من النمو الإجمالي من بلوغه سن الرشد.

*من مظاهر النمو الحسي هي: 1.حاسة الإبصار.  2.حاسة السمع.  3.حاسة العمر.  4.حاستا الشم والتذوق.

*يعاني الأطفال قبل سن السابعة حوالي 80% من طول النظر بينما يعاني 4% من قصره.

*يصاحب أطفال السابعة بالصداع أحيانا عند بدء تعليمهم القراءة. بسبب ما يبذلونه من جهد في رؤية الخرف ونتيجة إخضاع حركات العين إخضاع تام لمجال رؤية القريب ومع ازدياد النمو والمران الصحيح يتعلم الطفل هذه المهارات ويزل الصداع.

* يكتمل نمو حاسة السمع عند الطفل في سن الثالثة عشرة.

*  من أهمية حاسة السمع: تطور النمو اللغوي والعقلي لدى الأطفال فالصمم بنوعيه الكلي والجزئي يعوق النمو المعرفي لإعاقته النمو اللغوي.

* أشارت الدراسة أن حاسة اللمس عند طفل السابعة تبلغ ضعفها عند الراشد.

* أوضحت تجارب سبيرمان ان طفل السادسة يضاهي في حاسته العضلية طفل العاشرة ويكاد لا يقل عن الراشد في ذلك.

* حاسة اللمس في سن الثامنة عند البنات أقوى منها عند البنين.

* يستطيع طفل السابعة أن يميز شمياً بدرجة تقترب من تميز الراشد.

*تتطور حاسة التذوق تطور سريع فيزداد إقبال الطفل على الأشياء الحلوة ويزداد عزوفه عن المر والحامض.

*الإجراءات المتبعة لرعاية النمو الحسي والإرشادات التربوية لها هي:

1.استخدام الكتب والقصص ذات الحرف الكبيرة والصور الواضحة والطباعة الجيدة.

2.عدم تكليف الأطفال من الجنسين بأشكال الإبرة والتطريز والتدقيق في الرسوم الصغيرة.

3.الكشف عن الفروق الحسية الفردية بين التلاميذ ومراعاتها فيمكن للمعلم إجلاس الأطفال ضعيفي البصر بالصفوف الأمامية دون إشعارهم بذلك.

4.ينبغي على المعلم أن يراعي دقة خطه وكبره سواء عند الكتابة على السبورة أم على الوسائل التعليمية التي يستخدمها.

5.للموسيقى دور هام في تنمية الإدراك السمعي والذوق الجمالي والتهذيب الانفعالي لذا ينبغي إعطاء هذا الجانب أهمية في تدريب التلاميذ في هذه المرحلة.

6.ضرورية استخدام الوسائل التعليمية التي تتصف بالوضوح والباسطة والكتابة الواضحة والألوان المنسجمة المريحة حتى لا يرهق الطفل بذلك.

7.ينبغي على الوالدين أن يراقبوا جلسة أطفالهم أمام التلفاز، فالجلسة القريبة جداً منه تتعب حاسة البصر لدى الطفل، وإشاعات التلفزيون الملون تؤثر على نمو الطفل فيجب آن يراعي الوالدين وضع الجهاز بمكان مناسب لا عالي ولا منخفض عن بصرهم.

*من مظاهر النمو الحركي :

1.نمو العضلات الكبيرة والصغيرة.  2.تختفي الحركات الزائدة غير المطلوبة.

3.يزداد التكرار الحركي بين العينين واليدين. 4.يقوم بالعمل اليدوي من تركيب وفك.

5.يقل التعب وتزداد السرعة والدقة مما يتبعه رضا انفعالي بسبب تحصيله لهذه المهارات.

6.يشبع حاجاته بنفسه مثل يقوم بخلع ملابسه بنفسه ولبس غيرها ويقوم بألوان النشاط الحركي كالكتابة والرسم وتشكيل الأشكال بالصلصال.

*من مهارات العضلات الكبيرة: القفز وقذف الكرة _ التسلق_ نط الحبل _ التوازن.

*مهارة العضلات الصغيرة: الكتابة_ الرسم_ الأشكال من الصلصال والمعجونة_ ليس الملابس.

*أنماط المهارات الحركية كما صنفها هيرلوك هي:

1.مهارات الاعتماد على الذات.   2.المهارات المدرسية.    3.المهارات الاجتماعية.  4.مهارات اللغة.

*يتفوق الذكور على الإناث في ارتفاع قفزاتهم الرأسية كما يتفوقوا في القفز على العارضة الثابتة في سن السابعة.إذن القفز( ذكور <إناث)

*البنات أفضل من الذكور في الحجل والرقص وفي الحركات الأكثر تعقيداً أو تركيباً ويرجع ذلك إلى أن اتساق الرؤية لديهن والذي يكون ضروري لإنجاز هذه الحركات والنشاطات تكون أكثر نضجاً إذا ما قورنت بمجال رؤية عند الذكور ولأن البنات يمارسن هذا النشاط مع بعضهن البعض وهو الحجل فوق مربعات بقدم واحدة البنات< الذكور.

*يتفوق الذكور على الإناث في طول قذفات الكرة في جميع أعمارهم الزمنية من سن (6__12).

  إن اضطراب نمو حاسة السمع يؤثر سلباً على النمو اللغوي عند الطفل .إن أي اضطراب في حاسة السمع قد يؤثر على استقبال الطفل للمثيرات اللغوية فالطفل الذي لا يسمع جيداً تكون قدرته على تقليد الأحداث والكلمات بدرجة أقل كفاءة من الطفل العادي.

*يشعر الطفل بالسعادة عند تعلمه مهارة حركية جديدة لأنها تزيد من ثقة الطفل بنفسه وقدراته وإمكانياته وبالتالي ينعكس إيجاباً في اتجاهه نحو ذاته.

**تتفوق البنات على الذكور في الحجل والرقص في مرحلة الطفولة الوسطى، لأن مجال الرؤية لديهن أكثر نضجاً من الذكور.

**علل: تقتصر كتابة الطفل في مرحلة الطفولة الوسطى إلى السرعة والدقة والانتظام. نتيجة لعدم اكتمال نمو العضلات الدقيقة في أصابعه ولعدم كفاية مهارات التآزر الحسي الحركي.

*تسهم مهارات لعب الكرة في تطيع الطفل اجتماعياً. لأنه يتعلم من خلال مهارات للكرة احترام الأنظمة والتعاون والمنافسة ومفاهيم كثيرة كالصدق والمراوغة.

*العوامل المؤثرة في النمو الحركي:

1.النضج. 2.التدريب.   3.موقع مركز ثقل الجسم.  4.البنية الجسمية.  5.القدرة العقلية.

6.التشجيع والتعزيز. 7.زمن الرجع.

*وقت الحركة: هو الوقت الذي ينقضي بين بداية ونهاية الفعل.

*وقت التقرير: هو الوقت الذي ينقضي بين مثير الفعل والحركة الأولى.

*من الفروق الفردية بين الجنسين في النمو الحركي\ يتفوق الأطفال عن الإناث في معظم اختبارات القوة والسرعة وفي كثير من المهارات الحركية.

*هناك عوامل جسمية لتفوق الذكور عن الإناث النمو الحركي هي:

1.أن البنات تكون سيقانهم أقصر نسبياً.   2.جذوعهن أكبر.

3.تتصل عظمة الفخد عندهم بالحوض بزاوية معينة لا تعين على المهارة الحركية.     

*العوامل الثقافية لتفوق الذكور عن الإناث في اختبارات القوة والسرعة:

1.لأن الأولاد يشتركون في سن باكره بالألعاب التي تتميز بالنشاط.

2.لأن حركات الأولاد حركات شاقة عنيفة  كالتسلق والجري والقفز وقذف الكرة لمسافات طويلة.

*تتفوق البنات على الذكور في الرسم والخياطة والمهارات الدقيقة.

علل: يتأثر نمو المهارات الحركية للطفل بتشجيع وتعزيزهم له __لأن سخرية الآخرين من قدرات الطفل والحد منها يؤثر سلباً على تعلم الطفل المهارات الحركية، فإشعار الطفل بالنجاح يؤدي به إلى النجاح، إشعاره بالفشل يؤدي إلى الفشل.

*علل: إن اضطراب النمو الجسمي للفرد يؤثر على النمو الحركي له، لأن إصابة الطفل بالأمراض وقلة تغذيته وعدم نومه الكافي يؤثر كثيراً على  قيام الفرد بالمهارات الحركية المختلفة.

*الأمور الواجب على المعلم مراعاتها ليتعلم الطلاب الكتابة:

1.تعوديه الإمساك بالقلم والورقة بالطريقة الصحيحة تتناسب ووضع الذراع والجسم.

2.تكليف الطفل قبل أن يبدأ بكتابة أي كلمة أن يقوم برسم أية خطوط مستقيمة ورأسية وأفقية.

3.تشجيع الطفل وتزويده بالتغذية الراجعة وإرشاده لأسلوب الكتابة ومتابعته.

*الأطفال في مرحلة الطفولة الوسطى يكثرون من الحركة والنشاط سواء في الصف أو خارجه، فكيف يتعامل المعلم مع هذه الخاصية النمائية الحركية:

1.القيام بأنشطة خارج الصف كزيارة لمرافق المدرسة.

2.تعتبر التمارين الرياضية وعمل النماذج والألعاب الحركية أساسياً في النمو الحركي.

3.تحديد أنشطة للاسترخاء الهادئ من خلال الرسم واللعب بالمعجونة، ويمكن أن يستخدم هذه الأنشطة بعد فترات التركيز العقلي أو ممارسة الألعاب الرياضية الجماعية.

4.عدم منع الطلاب من الحركة أو توجيهه لتكوين أنماط سلوكية سوية، بدل من الأنماط غير السوية التي قد يصاب بها الطفل من منعه الحركة، مثل فتل الشعر ، قضم الأظافر.

5.إتاحة قدر معين من الحركة والكلام في الصف من خلال تكليف التلاميذ الكتابة في الهواء واستخدام بطاقات الوسائل التعليمية ولعب الأدوار، النشيد والترديد الجماعي.

*علل: إجبار الطفل على استخدام يدو دون أخرى يؤدي إلى حدوث اضطرابات نفسية عصبية فاستخدام الطفل لإحدى يديه مسألة فسيولوجية فإذا كان النصف الأيسر للمخ يستخدم الطفل يده اليمنى والعكس صحيح.

*وظائف اللغة هي:

1.حفظ التراث وفقه.   2.أداة التواصل الاجتماعي.     3.أداة للاختزال والتجريد.    4.أداة التعبير عن الاتجاهات.

*علل: إثقال الطفل بنسخ الدرس لمرات عديدة في الحصة الواحدة.لأن نسخ الدرس لمرات عديدة يؤدي إلى إرهاق حواس الطفل وقد يؤدي إلى ملل الطفل وقلة دافعتيه للتعلم.

*علل: تهديد الطفل وعقابه كي يقوم بتحسين خطه وتجزيه.لأن عملية التحكم بالخط عملية فسيولوجية حركية وبالتالي فإن إجبار الطفل على تحسن خطة قد يؤدي إلى مطالبته بأعمال لا يستطيع القيان بها.

*علل: قمع حركة الطفل ونشاطه سواء في الصف أو في البيت.لأن قيام الطفل بالنشاط الحركي ضرورة مهمة لنموه الاجتماعي والانفعالي والعقلي والبدني وبالتالي فإن الحد الكبير من هذا النشاط يعطل النمو في هذه المجالات.

*علل: إجبار الطفل على استخدام يد غير التي يستخدمها أصلاً.لأن استخدام اليد عملية فسيولوجية يتحكم فيها الدماغ وهي ليست من العمليات الخاضعة تماماً لتحكم الفرد مما يؤده لاضطرابات نفسية وفسيولوجية في جسم الطفل.

*عناصر اللغة هي:

1.الوحدات الصوتية.       2.وحدة الكلمة.    3.قواعد التكوين.    4.قواعد التركيب.

*الوحدات الصوتية ← الأنماط الصوتية التي تصدر عن الرضيع في مناغاته.

*وحدة الكلمة ← لفظ الطفل مثل هو، أب ، لو.

*قواعد التكوين ←لفظ الطفل كلمة"بابا" للدلالة على مجيئه.

*قواعد التركيب ←لفظ الطفل " سأذهب وألعب بألعابي".

*من أهم النمو اللغوي في مرحلة الطفولة الوسطى هي:

1.أنها مرحلة الجمل المركبة\ ولا يقتصر الأمر على التعبير الشفوي بل يمتد للتعبير التحريري الكتابي.

2.يسير النمو اللغوي للطفل أثناء سنوات المدرسة الابتدائية في اتجاهين هما:_

أ.فهم الألفاظ ودلالة الكلمات.      ب.فهم قواعد استعمال لتراكيب الجمل والعبارات المتحكمة في استخدام الكلمات.

3.يبلغ المحصول اللفظي اللغوي للطفل في بداية المرحلة الابتدائية آلاف الألفاظ.

4.يستطيع الطفل في هذه المرحلة تمييز المترادفات واكتشاف الأضداد.

5.تتضمن اللغة عدة مهارات كالإصغاء وطرح الأسئلة والقراءة والتعبير الشفوي والكتابي.

*تتأثر جمل الطفل في طولها وقصرها بـــ:

1.نمو الطفل ونضجه.    2.أعمار أقرانه.   3.مستوى المران والممارسة "التدريب".

4.مستوى الاجتماعي الاقتصادي.   5.مدى اتصاله بالراشدين ونماذجهم الكلامية.

*لتنمية التعبير الكتابي لدى تلاميذ المرحلة الطفولة الوسطى نتبع الأساليب التالية:

1.عرض صورة على التلاميذ ومحاولة كتابة عبارة قصيرة عنها.

2.تكليف التلاميذ بكتابة فقرة قصيرة عن قصة سمعوها أو عن زيارة قاموا بها.

*إن عملية القراءة ليست بالسهولة التي يتصورها البعض وأن عملية القراءة تتطلب كثيراً من المهارات والعمليات العقلية كالربط والتمييز والاستنتاج والتذكر.

*هناك عامل آخر هام تتطلبه القراءة يتصل بالتدريب البصري.

*مدى إدراك البصري: مدى ما يستطيع القارئ إدراكه في فترة واحدة من فترات التوقف وهذا المدى يزداد في التحسن والفاعلية كلما تقدم الطفل في النمو.

*يسبق تعبير الطفل اللغوي اللفظي تعبيره الكتابي. نتيجة لجهله بقواعد اللغة والإملاء والخط والهجاء.

*استخدام الأسرة والمعلمين للهجة العامية باستمرار في حديثهم للطفل يؤثر سلباً تحصيله اللغوي لأنه يؤثر على قدراته في التعبير الكتابي والشفوي السليم.

*تعتبر عملية القراءة عملية معقدة في طبيعتها. لأنها تتضمن عدة مهارات عقلية وعمليات حسية حركية متعددة.

*لأساليب المعلم وممارساته التدريسية أثر كبير في تحصيل الطلاب لمهارات القراءة.

لأن الممارسات الفعالة تؤدي لتحقيق أهداف تعلم القراءة بدرجة أكبر من حيث تطوير مهارات الطفل القرائية.

*العوامل المؤثرة في النمو اللغوي في مرحلة الطفولة الوسطى هي:

1.القدرة العقلية : فالطفل الأذكى يكون أكثر تفوقاً من الناحية اللغوية.  2.المستوى الاجتماعي الاقتصادي للأسرة.  3.الجنس: فالإناث أكثر تفوقاً من الذكور.

4.النماذج الكلامية الصحيحة للراشدين.     5.البيئة الأسرية المهمة بتوفير الكتب والقصص والمؤثرات اللغوية الأخرى.     6.الحالة الصحية للفرد والنمو الحركي السوي.     7.عدد أفراد الأسرة من الراشدين وأطفال وترتيب الأطفال في الأسرة.

8.النضج العضوي لحواس الطفل من سمع وإبصار.  9.الاستقرار العاطفي للطفل وشعوره بالأمن والمحبة.

*الطفل الوحيد أكثر تقدماً في تطوره اللغوي من الطفل الذي له أخوة آخرون.

*لأن احتكاكاه وتعامله بالكبار الراشدين أكثر من الطفل غير الوحيد الذي يتفاعل مع أطفال في نفس مستواه العمري.

*تنمو قدرة الطفل على التعبير التحريري ببطء في هذه المرحلة.

لأن القدرة الكتابية تحتاج إلى الإلمام بقواعد اللغة وإلمام بالإملاء والهجاء.

*التطبيقات الواجب على المعلمين والأسرة مراعاتها لتنمية لغة أبنائهم هي:

1.توفير النماذج اللغوية الجدية سواء في المنزل والمدرسة ووسائل والإعلام.

2.تنمية عادات الطفل للقراءة والاستماع للقصص وتشجيع الطفل على الكلام والتعبير الحر الطليق.

3.تدريب الطفل على تلخيص الدرس أو بعض فقراته بطريقة شفوية.

4.تكليف الطفل بقراءة قصص سواء في البيت أو الصف وتشجيعه على التلخيص الكتابي والشفوي لذلك.

*الذكاء حسب وكسلر: هو مجموعة قدرات أو قدرة كلية عند الفرد لأن يعمل عملاً هادفاً ويفكر تفكيراً منطقياً وأن يتناول بيئيه تناول فعال .

*الذكاء حسب تيرمان: بأنه قدرة الفرد على القيام بالتفكير المجرد واستخدام الرموز المجردة لحل المشكلات.

*تعريف جوداتف للذكاء: يتضمن القدرة على الإفادة من الخبرة للتوافق مع المواقف الجديدة.

*يتفق الكثير من العلماء مع جودانف في تعريف الذكاء إلا أنهم كثيراً ما يختلفون حول اختيار الفقرات التي تستخدم لقياسه.

*العمليات العقلية اللتي يقترحها جيلفورد وهي:

1.التعرف.    2.التذكر.    3.التفكير الإبداعي.     4.التفكير التقاربي.     5.اتخاذ القرار(التقويم).

*التعرف أو المعرفة: الوعي بالتغيرات التي تطرأ على مثيرات البيئة الخارجية مثل القدرة على تسمية الأشياء.

لتذكر: الاحتفاظ بالمعلومات والبيانات في ذاكرة الفرد.

*التفكير التقاربي: تجميع الأفكار المتباعدة في مفهوم موحد كتجمع النساء اللواتي لهن أطفال في فئة تصورية هي (الأمهات).

*التفكير التباعدي: قدرة الفرد على وضع التخمينات الذكية المنوعة في المواقف المشكلة، كالتواصل إلى طرق متعددة للعمل عند اكتشاف خلل في جهز التلفاز.

*التقويم: القدرة على اتخاذ القرار الحاسم إزاء مشكلة دون التردد لفترة طويلة.

*يعتقد بياجيه أن نمو الذكاء يتطلب أولاً قدرة متزايدة على الاستدلال وثانياً جمع قواعد ضرورية لحال المشكلة( التفكير التباعدي والتفكير التقاربي بلغة جيلفورد).

*من الصعب على طفل الخامسة التوصل إلى الإستنتاج لأنه يعجز عن الاستدلال على أساس كثافة هذه المادة دون أن توفر له خبرة محسوسة بهذه الواقعة، أما المراهن فيمكنه الاستدلال العقلي في قابليه قطعة الحديد للغوص في الماء الربط بين معرفته عن وزن وحدة الحجوم لهذا الشيء وللمجال الذي يوضع فيه ذلك الشيء.

*الاحتفاظ: قدرة الطفل على الحكم بأن موضوعات العالم المحيطة به تبقى ثابتة على الرغم من التغير في مظهرها الخارجي، إن الكتلة لشيء ما لا تتغير عندما يتغير شكلها أو عند تقسيمها لأجزاء صغيرة.

*هناك ثلاث عمليات للتذكر خلال مرحلة الطفولة الوسطى هي:

1.التحويل إلى رموز.  2.عملية التخزين.     3.الاسترجاع.

*العنقدة( التجميع): قيام الفرد بتجميع الموضوعات المتشابهة تحت أصناف أكثر عمومية ] وضع المعلومات داخل نظام ذي نسق عال.

*يشير الباحث تلفنج إلى أهمية ارتباط عملية الاسترجاع " بالبيئة المعرفية" التي توجه أثناء عملية التعلم ويعتقد أن البيئة المعرفية توفر مجموعة من المشعرات تعين على عملية الاسترجاع.

*من المظاهر التي تجدر الإشارة اليها في النمو لعقلي للطفل في المرحلة الوسطى تعرض لك ما يلي:

1.الانتباه.  2.التخيل.   3.حب الاستطلاع.   4.يميل لمشاهدة التلفاز والاستماع للحكايات والقصص.  5.تتطور المفاهيم لديه من البسيط إلى المعقد ومن التمركز حول الذات إلى مفاهيم الأكثر موضوعية.

*العوامل المؤثرة في النمو المعرفي العقلي وتحصيل التلاميذ المدرسي وهي :

1.المستوى الاقتصادي الاجتماعي المتدني للأسرة يقلل من فرص التعليم والإشارة العقلية

2.الممارسات الو الدية في التنشئة الاجتماعية للطفل مثل التعزز الاجتماعي كالمدح والثناء.

3.الدافعية للتحصيل المتمثلة في الغربة في القيام بعمل جيد.

4.القلق كخوف غير عادي من الإخفاق.

5.سمات الشخصية حيث وجد أن لها علاقة بالأداء على اختبارات الذكاء.

6.استمرار حماس التلاميذ للمدرسة يتأثر بنوعيه المدرسة والمدرسين من حيث حجم المدرسة وسياستها.

*الممارسات التربوية اللازمة لرعاية النمو المعرفي لأطفال المرحلة الوسطى:_

1.توظيف المعلم لحماس التلاميذ للتعلم في بناء دافعيتهم للإنجاز والتحصيل المدرسي.

2.الإكثار من الخبرات الحسية المباشرة والانتقال التدريجي للمفاهيم المجردة.

3.قيام الوالدين بتعزيز سلوك الاستقلالية لدى الطفل عن طريق التعزيز الاجتماعي.

*العوامل المسؤولة عن الثبات الانفعالي النسبي لطفل مرحلة (6__9) الوسطى هي:

1.اتساع دائرة التفاعلات الاجتماعية للطفل لتشمل مجتمع المدرسة بما فيه من مدرسين وزملاء.

2.ازدياد النمو العقلي للطفل يجعله يسعى للتوفيق بين رغباته ورغبات الآخرين، هذا بالإضافة إلى تعلمه عدداً من المعايير الاجتماعي التي تضبط سلوكه.

3.إيجاد وسائل لإشباع حاجاته دون إلحاق الأذى بالآخرين كالمنافسة المنظمة.

*من أكثر المشكلات حدوثاً في فترة الطفولة الوسطى(6__9) سنوات  هي الخجل_الوقاحة_العبوس_المشاجرة.

*الكفل الوحيد أكثر تقدماً في تطوره اللغوي من الطفل الذي له أخوة آخرون.

لأن احتكاكه وتعامله بالكبار الراشدين أكثر من الطفل غير الوحيد الذي يتفاعل مع أطفال في نفس مستوى العمر.

*أطفال التوائم أبطأ في تعلم اللغة من غير التوأم. لأن فرص تفاعلهما الاجتماعي محدود بهما بدرجة كبيرة.

*تنمو قدرة الطفل على التعبير التحريري ببطء في هذه المرحلة. لأن القدرة الكتابية تحتاج إلى الإلمام بقواعد اللغة وإلمام بالهجاء والإملاء.

*الفرق بين استجابة الطفل الانفعالية في الطفولة المبكرة والوسطى هو:

1.درجة الحدة( الشدة) الانفعالية.   2.الطريقة التي يعبر بها الطفل عن حالته الانفعالية.   3.نوع المثيرات المثيرة لانفعالاته.

*من الأمثلة على التفكير العكسي في المواد الدراسية هي:

1.في تعليم الفيزياء يستطيع الفرد أن يغلي الماء لينتج بخاراً أو يكثفه ليحصل على نفس الكمية من الماء.

2.في تعلم القواعد الحسابية يمكن للطفل أن يربع العدد(4) ليحصل على(16) او يحسب الجذر التربيعي للعدد(16) ليحصل على(4).

*قد يطرأ على الطفل الهيجان الانفعالي وبعض القلق ومشاعر الإحباط ويعود ذلك إلى:

1.نبذ رفاقه له إما بسبب ذكائه المرتفع أو غبائه الواضح.

2.تقييد أسرته ومعلميه له بالتعليمات الصارمة المتشددة.

3.توقعات الوالدين غير الصحيحة لإمكاناته وقدراته وتحصيله الدراسي فقد يرسم الوالدين صورة غير واقعية لقدرات طفلها.

*الأنماط الانفعالية لدى الأطفال مرحلة الوسطى هي: الخوف_الانزعاج_القلق_الغضب_الغيرة_الحب والعطف_المرح والانشراح.

*تظهر البنات خوفاً من مختلف الأشياء مما هو الحال عند الذكور.

*تنزعج البنات أكثر من الأولاد في ما يتصل بالمدرسة والسلامة، والبنات أكثر قلقاً من الأولاد.

*من أساليب التعبير عن الغضب في مرحلة الطفولة الوسطى هي:

1.السلبية والانسحاب.   2.الإضراب عن الحديث.   3.المشاجرة والعدوان.   4.المشاجرة والصراخ.  5.أحداث الفوضى والضجيج.  6.التبرم والعبوس.

7.الاعتراض الدائم على ما يقوله الآخرين.

*الغيرة: الانفعال ينشأ عن الإحباط والقلق وهي استجابة سوية لفقدان الحب فقداناً واقعياً، أو فقداناً مفترضاً.

*تتمثل الطرق المباشرة في الغيرة بالكيد والمشاجرة والسخرية والاحتقار.

*تتمثل الطرق الغير مباشرة وتتمثل بالكذب والغش وأحلام اليقظة والتعليقات التهكمية الساخرة وكلما كبر الطفل تصبح الطرق الغير مباشرة أكثر استخداماً.

*العوامل المؤثرة في ثبات النمو الانفعالي فاستقراره هي:

1.اتساع دائرة اتصال الطفل بالمحيط الخارجي مما يؤدي لتوزيع حياة الطفل الانفعالية.

2.تجد انفعالات الطفل متنفساً لها من خلال المنافسات المنظمة وتلقي الضبط في المدرسة.

3.التنظيم الملحوظ في علاقات الطفل الاجتماعية في أطار المعايير الاجتماعية التي يتعلمها خلال التطبيع الاجتماعي.

4.تزيد النم العقلي للطفل وهذا يحسن كن إدراكه للمواقف المختلفة.

5. ضغط الجماعات  الجديدة في اتجاه تعلم  الطفل لأساليب الملائمة للتعبير عن انفعالاته.

*العوامل المؤثرة في انفعالات الطفل هي:

1.اختلاف المثيرات(شدته_مدته).    2.نمو الإدراك والتعليم والتدريب.

3.التعب_المرض_المواعيد_الجوع.    4.جماعة الرفاق، المدرسة، المجتمع المحلي ووسائل الإعلام.   5.الجو الانفعالي، الأسرى، التسامح، التسلط، التعب، ترتيب الطفل الولادي.

*استثارة القلق الزائد لدى الطفل ينعكس سلباً على تحصيله الدراسي، لأنه يؤدي لتشتيت الانتباه وعدم التركيز الذهبي للطفل مما يقلل من قدراته على المحاكمة والتفكير والتنظيم والاستدعاء.

*يعبر الأطفال مرحلة الطفولة الوسطى عن حبهم وعطفهم بطريقة غير مباشرة، لأنهم يشعرون بأنهم قد كبروا بما فيه الكفاية.

*الممارسات التي تقع على الوالدين والمربية لرعاية النمو الانفعالي للطفل:

1.إشباع حاجات الطفل النفسية العضوية الأساسية بطريقة معتدلة كالأمن والقبول والراحة.

2.التسامح في بعض الأحيان إزاء التعبير الانفعالي غير المناسب.

3.عدم تعزيز ثورات الطفل العصبية الانفعالية حتى لا يتعود استخدامها كوسيلة لتحقيق هدفه.

4.إتاحة الفرص المنظمة والموجهة للطفل للتعبير عن انفعالاته بطرق بناءة كالرسم واللعب والمنافسة.

5.يسود الأسرة جو مليء بالمودة والمحبة واحترام الذات.

6.أن يتبع المعلم إستراتيجية تعليمية قائمة على التسامح والتفهم لحاجات الأطفال للعب وحب الاستطلاع.

*من مظاهر النمو الاجتماعي للطفل في المرحلة الوسطى هي:

1.التوحيد مع الدور الجنسي.  2.التوافق مع جماعة الرفاق.  3.نشاط العقل في جماعة الرفاق.

*من فوائد جماعة الرفاق للطفل:

1.تشكل متنفساً لمشاعر الغضب والعدوان.  2.تعتبر مصدر التفاعل الاجتماعي ومصدر للنزاعات والصراعات.    3.يدعم مفهوم الفرد عن ذاته.   4.تعمل على تغيير اتجاهات الطفل النفسية نحو كثير من المواقف.

*تعتبر جماعة الرفاق مصدر للثواب والعقاب لسلوك الطفل.

*العوامل المؤثرة في اختيار الأصدقاء.

1.يشبهونه في الجنس.   2.من نفس عمره وصفه.   3.يشبهونه في ميوله واهتماماته.

4.جيرانه وأبناء مدرسته.  5.من نفس مستواه الاجتماعي والاقتصادي. 

6.شخصيتهم تتصف بالود والمرح واللطف والأمانة.

*تعتبر الصداقة في مرحلة الوسطى غير مستقرة نسبياً ويرجع عدم ثباتها إلى:

1.المشاجرة والمشاحنة.     2.التذبذب السريع في الميول والاهتمامات.

3.قلة فرص الاحتكاك والالتقاء بالصديق.     4.عدم التخلص الكافي من التمركز حول الذات.

*التزام الموظف بواجباته وواجبات عمله نتيجة الرقابة والضبط في المؤسسة التي يعمل بها( مرحلة أخلاقية و إرضاء السلطة.).

*العوامل المؤثرة على الزعامة في الطفولة الوسطى هي:

1.القوة الجسمية.   2.النشاط اللغوي والتحصيلي.    3.نسبة الذكاء.

4.الطبقة الاجتماعية للأسرة.  5.السمات الشخصية كالمرح والميل للمبادرة.

*يتميز الطفل الزعيم بــ:

1.الاستقلالية.    2.الديمقراطية.  3.الثقة بالنفس.   4.الانبساطية.   5.القدرة العقلية العليا.   6.الاتزان الانفعالي.   7.القوة الجسمية.  8.الوعي لرغبات الآخرين.

9.حسن المظهر والهيئة.

*لتوجيه المنافسة للأطفال:

1.إثابة جهود التلاميذ في المواقف التعليمية.   2.تشجيع الأطفال على تقبل النقد وتنمية روح الرياضة لديهم.   3.تقليل المقارنات المعلنة بين الأطفال.

4.تنمية روح العمل لمصلحة الصف الذي ينتمي إليه التلاميذ.

*العلاقة بين تكون الضمير ونموه وبين التنشئة الاجتماعية الأسرية هي:

1.كلما كان ضبط سلوك الطفل وتوجيهه قائم على أساس الحب والثواب مما أدى لاكتساب الطفل.

2.كلما زاد عقاب الوالدين للطفل أدى ذلك لبطئ نمو الضمير.

3.كلما تذبذب الوالدان في تعليم الطفل للقيم الأخلاقية أدى إلى ضعف نمو الضمير.

4.المناداة بالقيم الأخلاقية نظريا دون تطبيقها من قبل الوالدين يؤدي إلى بطئ نمو الضمير.

*وضح كولبرغ ثلاثة مستويات للنمو الخلقي هي:

1.المستوى ما قبل الخلقي.   2.مستوى أخلاقية الخضوع للدور التقليدي.  3.المستوى أخلاقية المبادئ المقبولة ذاتياً.

*انصياع الطفل لأمر والديه بعدم اللعب في الشارع خوفاً من عتابهما (مرحلة العقاب والطاعة.).

*استجابة الطفل لأوامر معلمه حتى يجتذب مكافأته (مرحلة الهديونية الوسيلية)

*وقوف سائق سيارة في أواخر الليل على لإشارة الحمراء دون أن يكون هناك سيارات مارة او شرطي مرور.(مرحلة أخلاقية الاتفاقات والقانون والقبول ديمقراطياً).

*مراحل تطور القيم الاخلاقية عند كولبرج هي:

1.العقاب والطاعة. 2.الهيديونية والوسيلية.  3.اخلاقية(الولد الجيد)للحفاظ على علاقات طيبة والحصول على رضا الآخرين.  .أخلاقية المبادئ الذاتية والضمير.

5.اخلاقية الاتفاق والحقوق الفردية والقانون المقبول ديمقراطياً 6.أخلاقية إرضاء السلطة.

*ألعاب مرحلة الطفولة الوسطى هي:

1.ألعاب البناء والتركيب.   2.الألعاب والرياضة.  3.ألعاب الجمع والإقتناء كالنماذج.   4.ألعاب التسلية.

*للعب فوائد أساسية عديدة بدنية، تعليمية، اجتماعية، وخلقية وذاتية وانفعالية:

1.القيمة البنية.   2.القيمة التعليمية.   3.القيمة الاجتماعية.  4.القيمة الخلقية.   5.القيمة الذاتية.   6.القيمة الانفعالية.

*العوامل المؤثرة في النمو الاجتماعي هي:

1.الأسرة.   2.المدرسة.    3.مجموعات الرفاق.

*يؤثر نبذ الوالدين لطفلهما سلباً على نموه الاجتماعي وتكيفه الشخصي:

1.يؤدي لزيادة مقاومة الطفل لتمثل قواعد المجتمع الذي يعيش فيه.

2.يؤدي للعدوان العنيف أو الخضوع التام والأعراض العصابية.

3.يعاني الطفل من إحباطات ومضايقات كثيرة ولا يتاح لهم المرور بخبرات مشبعة مرضية إلا نادراً.

4.يتقمص الأطفال بعض أنماط الكبار غير المتوافقة اجتماعياً.

5.وجد أن أسوء توافق غالباً ما تكون أسبابه في سلوك الوالدين غير المحب للأطفال واتجاهاتهم المضادة نحوهم ويرجع هذا لتواريخ نمو الوالدين نفسيهما كتعاسة طفولتهما.

*هناك علاقة بين الخصائص الشخصية للمعلم وبين نمو تلاميذه الاجتماعي.:

لأنه عندما يستخدم المعلمون الأساليب الديمقراطية في التعامل مع الأطفال فإن سلوكهم يتسم بالتعاون والتلقائية والاهتمام أو المبادأة، أما سلوك المعلم الديكتاتوري فإنه يؤدي لمقاومة وعدائية الطلاب سواء بالمعارضة المباشرة أو غير المباشرة مثل الهمس للزملاء أو الخربشة في الرسم، حيث يساعد المعلم الديمقراطي تلاميذه على إشباع حاجاتهم بدرجة اكبر ويجعلون تعرضهم للإحباط بدرجة أقل.

*الممارسات التربوية لرعاية النمو الاجتماعي هي:

1.تعويد الطفل تحمل المسؤولية في بعض الأمور الشخصية.

2.إقامة تفاعل اجتماعي مستمر وبناء بين الطفل والوالدين عن طريق تمضية الأب بعض الوقت مع أطفاله.

3.مساعدته على إقامة تفاعل اجتماعي سوي قائم على التعاون بين الطفل ورفاقه في مواقف اجتماعية.

4.توفير جو اجتماعي سليم قائم على علاقة حسنة بعيد عن التوتر النفسي في المدرسة والأسرة.

5.عدم الاعتماد على التعاون بل يجب تدريب الطفل على التنافس.

6.إتاحة الفرصة للأطفال بتنظيم ألعابهم ويكون ذلك تحت إشراف الكبار دون تدخل كبير منهم.

7.إتاحة الفرصة للطفل ليتعلم أنماط سلوكية بناءة تتطلبها المواقف الاجتماعية المختلفة.

*التنافس الشريف الموجه ضرورة للنمو الاجتماعي للطفل. لأنه يعود الطفل على الاعتماد على ذاته على شرط أن يكون موجه وقائم بين أفراد متقاربين في القدرات والمهارات حتى لا يؤدي إلى الشعور بالتفوق والميل إلى الغرور أو الشعور بالنقص وفقدان الثقة بالنفس والتنافس الجماعي أفضل في نتائجه من التنافس الفردي.

*الصداقة في مرحلة الطفولة الوسطى غير مستقرة نسبياً..يرجع عدم ثباتها إلى:

1.المشاجرة والمشاحنة.    2.التذبذب السريع في الميول والاهتمامات.

3.قلة فرص الاحتكاك والالتقاء بالصديق.     4.عدم التخلص الكافي من التمركز حول الذات.

*يؤدي التسلط الأسري إلى اضطرابات شخصية تكيفيه لدى الطفل مستقبلاً.

لأن التسلط الأسري والتشدد يؤدي إلى شعور الطفل بالخجل والنقص ويقضي على ثقته بنفسه كما أنه يولد لديه شعور بعدم الأمن قد ينعكس عليه مستقبلاً فيتحول إلى أب متسلط كأبويه.

*يتوقف تأثير التشدد ألوالدي على:

1.أنواع السلوك التي تلقي المنع والتقييد.  2.مقدار الحب والتقبل في علاقة الوالدين بالطفل.

*مظاهر النمو الجنسي في الطفولة الوسطى:

1.الفضول وحب الاستطلاع الجنسي حيث يصبح الاهتمام مركز في الجهاز التناسلي خاصة عند الذكر.

2.كثرة الأسئلة الجنسية حول الفروق بين الجنسين في الشكل العام.

3.اللعب الجنسي بالأعضاء التناسلية خاصة في أوقات الضيق والأرق والإحباط.

4.الاشتراك في اللعب الجنسي خاصة بعد الرابعة.

*يمتاز أطفال المرحلة الطفولة المتوسطة بالكمون الجنسي، ويرى التحليليون أن ظاهرة الكمون الجنسي أمر لا مفر منه في هذه المرحلة والمرحلة التي تليها لانشغال بألعابه وواجباته المدرسية.

*يرى التحليليون الجدد أن مرحلة الكمون الجنسي في الطفولة المتوسطة مرهونة بعوامل ثقافية اجتماعية.

*تناقص مظاهر السلوك الجنسي الغير ظاهرة في مجتمعنا والمجتمعات الأخرى يعزى للعوامل التالية:

1.الضغط الاجتماعي المتزايد الذي يتعرض له الأطفال كي يتصرفوا بما يتفق مع السلوك الاجتماعية.

2.العقاب الشديد الذي يتعرض له الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة.

3.ظهور اجتماعية ونشاطات جديدة للأطفال في هذه السن وميلهم لتفضيل أصدقاء من نفس جنسهم.

*التربية الجنسية: هي تزويد الطفل بالخبرة الصالحة التي تؤهله لحسن التكيف في المواقف الجنسية في مستقبل حياته وحاضره بحيث يكتسب الطفل اتجاهات عقلية سوية إزاء المسائل الجنسية التناسلية.

*الإجراءات والتوصيات لرعاية النمو الجنسي للوصل إلى تربية جنسية سليمة.:_

1.لا بد من أعداد الوالدين أعداداً جيداً للقيام بدورهما لأنهما الأقرب والأكثر فهماً لظروف الطفل وحاجاته، وإعداد المعلم وتزويده بالكفايات المناسبة للقيام بمهمته بشكل كامل.

2.إشعار الطفل بالطمأنينة ومحاولة الإجابة العلمية الصحية عن أسئلة المتعلقة بالنواحي البيولوجية والجنسية حسب مستواه العمري.

3.الحرص على ملاحظة الطفل واختيار أصدقائه الصالحين والانتباه إلى محاولات بعض الأطفال الأكبر سناً أو المنحرفين جنسياً لاستغلال الأطفال الصفار والإيقاع بهم.

4.أن تكون التربية الجنسية عنصر مهم في منهاج الدراسة حيث تدرس مع بقية المواد كالأحياء والأدب والتربية الإسلامية.

*المشكلات النفسية أكثر انتشاراً بين الذكور منها بين الإناث.

*مشكلات ترتبط بالنمو الجسدي والحركي والعضوي هي:

1.المرض والحوادث الإعاقات الجسدية.   2.اضطرابات العادات: وهي مص الإبهام وقضم الأظافر والتبول اللاإرادي.  3.اضطرابات نفسجسمية: كأوجاع الرأس والمعدة والحساسية والإسهال والسمنة.

*المشكلات النامئية التي ترتبط بالتعلم والتحصيل المدرسي هي:

1.صعوبات النطق والكلام.    2.ضعف الانتباه والتركيز.

 3.صعوبات التعلم.          4.ضعف الدافعية للدراسة.

*المشكلات النمائية للنمو الاجتماعي والشخصية هي:

1.مشكلات العلاقة مع الرفاق: العدوانية والعزلة الاجتماعية والصحبة السيئة.

2.السلوكيات اللإجتماعية(في الأسرة، المدرسة، المجتمع المحلي مثل العصيان ونوبات الغضب والسرقة والكذب والغش والكلام البذيء والهرب من المدرسة).

3.مشكلات نمو الشخصية (السلوك غير ناضج): كالأنانية والاعتمادية الزائدة والنشاط الزائد والفوضوية والتهرج وأحلام اليقظة.

*المشكلات المرتبطة بالنمو الجسدي والحركي والفسيولوجي هي:

1.المرض والمشكلات الصحية.   2.الحوادث والإصابات.  3.اضطرابات العادات.

*إن حال الطفل الجسمية والصحية غير السوية تترك أثار سلبية على النمو والتعلم منها:

1.سوء التوافق الانفعالي والاجتماعي في البيت والمدرسة مع جماعه الرفاق.

2.المرض المزمن يعني أن الطفل كثير ما يتعب ويستثار بسهولة ونتيجة لذلك يواجه صعوبة في العلاقات الاجتماعي.

3.إن مرض الطفل وخاصة المزمن كالكساح تؤدي إلى إفراط في العناية بالطفل من قبل الكبار بينما ينبذه الأطفال الآخرون باعتباره مختلفاً عنهم.

4.تدني مستوى التحصيل الدراسي وكثرة التغيب.د

5.قد يؤثر المرض والعيوب الجسمية في اتجاهات الآخرين نحو الطفل بحيث ينظر إلى الأطفال الأصحاء على أنهم أثر ذكاءً من رفاقهم المرضى.

*يكثر تعرض البنين للحوادث ثلاثة أمثال تعرض البنات لها ويرجع ذلك إلى النضج المبكر لدى البنات بالإضافة إلـى احتمال وجود فرق جنسي مرتبط بمركز الولد في بيئتنا الحضارية إلى جانب عامل النضج.

*ترجع الحوادث التي يتعرض لها الأطفال إلى العوامل البيئية إلى حد كبير ومن هذه العوامل هي:

1.تزايد حادث الغرق في الجهات التي تكثر فيها البحيرات ومجاري المياه، كما تزداد حوادث المرور في البلاد التــي تتكاثف فيها حركة المرور.

2.تزداد الحوادث في فصل الشتاء بسبب سوء استخدام وسائط التدفئة.

3.تزداد الحوادث بين الجماعات ذات الدخل المنخفض والأسر الكبيرة.

*الإجراءات الوقائية المستخدم للحفظ على سلامة الأطفال وحمايتهم من التعرض للهلاك والإصابات:_

1.دراسة تحليلة للظروف المؤدية للحوادث لإزالتها.

2.ضرورة مراقبة سلوكيات الأطفال وتحركاتهم في سنيتهم الباكرة.

3.أن تيسر للأطفال الخبرات التي تعينهم على تحمل المسؤولية أثناء نموهم.

4.تعتبر سلوك الأطفال وضبطه عن طريق قواعد السلامة كالثقافة المرورية وتعلم السابحة وعدم العبث بالأشياء مثل الأدوية والآلات والنار.

*من الأطفال الذين لديهم استعداد للحوادث هم:

1.الأطفال الذين يكونون أكثر نشاطاً وأقل حذر.    2.الأطفال الذين تتكرر لإصابتهم.

3.الأطفال الأكثر ميل للمجازفة والاندفاع وعدم الاستقرار والأقل شعبية بين الأطفال الآخرين.

*من المشكلات التي تشمل اضطرابات العادات، قلة الأكل وتجويعها ويسمى(لإباء الطعام).

*السمنة والبدانة: من مشكلات اضطرابات العادات وهي وجود كميات زائدة من الشحوم في الجسم.

*العوامل المرتبطة بالبدانة هي:

1.اضطرابات في عمل الغدد وخاصة الدرقية.    2.الإكثار من الطعام كمصدر للرضا النفسي والتعويض عن الحرمان.   .قلة النشاط والتمارين الرياضية.

4.كثرة تناول الأكل كوسيلة رفاهية إزاء مشاعر الوحدة والملل. 

  5.كثرة تناول الطعام لإرضاء الوالدين والحصول على مكافأتهم.

6.سوء التكيف الاجتماعي ونقصان مهارات التعامل مع جماعة الرفاق.

*الآثار السلبية المترتبة على البدانة لدى أطفال المدرسة يتصل بنموهم هي:

1.يحجم عن المشاركة في نشاط اللعب الخارجي وهذا يفقده فرصة اكتساب المهارات اللازمة لنجاحه في التوافق الاجتماعي.

2.أكثر تعرضاً للرفض من جماعة الرفاق لعدم قدرته على تلبية شروطهم للتواؤم مع الجامعة.

3.أقل رشاقة وحركاته تتصف بعدم التناسق.

4.أكثر تعرض للأمراض والمشكلات والحوادث.

5.لديه صورة سلبية عن ذاته ويتأثر إلى حد كبير بمثيرات البيئة الخارجية بدل الإحساس الداخلي بالجوع.

*الأساليب الوقائية العلاجية للبدانة هي:

1.تقديم مأكولات ذات نوعية مغذية.  2.أن لا يستخدم الطعام من أجل الرضا النفسي.  3.أن يعزز الوالدان والمعلمون سلوك الطفل لإنقاص الوزن وضبط النفس.

4.الشعور بالأمن وجعل الطعام شهياً جذاباً.  5.أن يهيئ الفرصة للطفل لممارسة النشاط الرياضي الحركي المناسب.   

6.أن يشجع المعلمون الطفل على المشاركة في أنشطة اللعب والأنشطة الجماعية التنافسية.

*من أكثر اضطرابات الإخراج انتشاراً عند الأطفال المدرسة الابتدائية وخاصة المرحلة الدنيا وهي ظاهرة التبول اللاإرادي أو سلس البول.

*سلس البول: هو عدم القدرة الطفل على السيطرة على مثانته أثناء النوم ويعرفه شيفر بأنه تكرار نزول البول اللاإرادي في فراش الطفل الرابعة فما فوق.

*يحدث سلس البول عادة في الأولاد أكثر من البنات وقد يتبول الطفل نهاراً في نموه كما يتبول ليلاً.

*من مسببات سلس البول لدى الأطفال هو:

1.معانات الطفل من أزمات عاطفية تجعله قلقاً كالتمامة بالمدرسة.   2.عدم النضج الكافي لآلية السيطرة على المثانة.   3.أساليب التدريب غير المناسبة لضبط التبول.

4.أسباب عضوية التهاب القناة البولية ما بين (1_10%).

 *من الآثار السلبية المترتبة على معانات الطفل بعد سن الخامسة من ساس البول هي:

1.الإحساس بالنقص والدونية.   2.الشعور بعدم الأمن والقلق لعدم سيطرته على مثانيه.    3.تعرض الطفل للسخرية أو العقاب من والديه.     4.تعرض الطفل لمضايقات من رفاقه بالمدرسة عندما يعرفون بحالته.

*الإجراءات الوقائية العلاجية لمواجهة مشكلة سلس البول هي:

1.عدم وجود اضطرابات عضوية.    2.التعرف لمصادر القلق وعدم الأمن ومحاولة علاجه.     3.تعزيز الطفل على الليالي النظيفة وفرض جزاءات على الطفل كتغيير فراشه وغسله.   4.استخدام أسلوب الاشتراط باستخدام الوسادة والجرس حيث توضع وسادة صغيرة تحت الطفل وعندما يبللها يرن الجرس.

5.عندما يتوقف الطفل عن التبول أثناء النوم ترفع الوسادة والجرس.

*من أهم أعراض اضطرابات النوم هي:

1.الكلام أثناء النوم.   2.الأحلام المزعجة.  3.المشي أثناء النوم.

4.القلق ومقاومة الذهاب للنوم.    5.قرض الأسنان أثناء النوم وكثرة النوم والرعب.

6.المخاوف الليلة.

*يتبيّن أن 25% من الأطفال من سن (6_12 سنة) ما يزالون يعانون من الأحلام المزعجة.

*أن أكثر اضطرابات النوم شيوعاً هي الأحلام المزعجة والنوم القلق وتظهر الأحلام، المزعجة في ذروتها عن الأطفال ما بين 4_6 سنوات.

*أهم العوامل المرتبطة باضطرابات النوم في ثلاث فئات من العوامل وهي:

1.فئة العوامل النفسية والتي تتضمن فقدان الطفل الشعور بالأمن المرتبط بالصراعات الداخلية.

2.فئة العوامل الاجتماعية التربوية كأساليب التنشئة الاجتماعية الخاطئة مثل ضيق المسكن وتخويف الطفل لإجباره على النوم وسوء التهوية والإضاءة.

3.فئة العوامل العضوية: كالإصابة بالمرض والإجهاد البدني والعصبي.

*من أنواع اضطرابات العادات ومشكلاتها هي:

1.مشكلة الأكل.   2.اضطرابات الإخراج.    3.اضطرابات النوم.  4.اللازمات أو التقلص اللاإرادي العضلي.

*اللازمات أو التقلص اللاإرادي: حركات عضلية فجائية بدون هدف و أكثرها تكراراً العين وحركات الوجه والرقبة والكتف.

*من أسباب اللازمات العصبية هي:

1.التوتر الناجم عن ضغوط التكيف المدرسي كجماعة الرفاق.

2.سلوك الأبوين كنموذج يحتذي به الطفل في تعليم اللازمات العصبية.

3.ردة فعل لصدمة الفعالية كفقدان شخص عزيز بالموت أو المرض أو الفراق.

4.الصراعات النفسية غير محلولة مثل الصراعات المتعلقة بالعدوانية.

5.أسباب عضوية.

*من الاضطرابات النفسجسمية هي:

1.فقدان الشهية.  2.السمنة.  3.الأم المعدة.  4.الحساسية،الإسهال. 5.الإنهاك الجسدي

*تقسم اضطرابات الكلام عند الأطفال إلى نوعين أساسين وهما:

1.اضطرابات الكلام ذات المنشأ النفسي.  2.اضطرابات الكلام ذات المنشأ العضوي.

*اضطرابات الكلام ذات المنشأ النفسي: تأتي نتيجة معيشة الأطفال في مناخ نفسي واجتماعي غير طبيعي مما يؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على حسن أدائهم للكلام وقدرتهم على الفهم والاستجابة.

*الاضطرابات في الكلام ذات المنشأ العضوي: تنشأ عن أمراض أو إصابات يتعرض لها الجهاز العصبي أو العضلات أو الأوتار الصوتية أو الأعصاب المنطلقة من الدماغ لأعضاء النطق وسقف الفم.

*من أنواع اضطرابات الكلام والنطق:

1.تأخر الكلام وضآلة عدد المفردات والحبسة الاختيارية (احتباس الكلام).

2.عيوب النطق مثل الخنف.    3.عسر الكلام وفقدان الصوت الهستيري.

4.خواف الكلام.   5.الإبدال مثل التأتأة والعيوب الصوتية.    6.عيوب طلاقة اللسان والتعبير مثل اللجلجة والتهتهة.   7.فقدان القدرة على التعبير كلاماً وكتاباً والكلام الطفلي.   8.السرعة الزائدة في الكلام وما يصاحبها من خلط وحذف.

*من الاضطرابات الكلامية التي يمكن للمربي أو يواجهها لدى التلاميذ الابتدائية هي:

1.الحبسة الاختيارية أو الخرس الاختياري.   2.التأتأة بالكلام(عي اللسان).       3.صعوبة لفظ الحروف.

*الحبسة الاختيارية: انعقاد اللسان الطفل عن الكلام في موضوع وزمان يختاره الطفل لغاية في نفسه فيظل صامتاً لا يستجيب لأي محادثة وهو بحالة كاملة من الوعي والإرادة.

*تحدث الحبسة الاختيارية ما بين (3_10) سنوات، وقد يحدث بشكل تدريجي أو مفاجئ بدون أسباب واضحة  أو لأسباب معروفة كبدء التحاق الطفل بالمدرسة أو فراق الأم وقد يمتد إحجامه عن الكلام إلى الإحجام عن المشاركة في أنشطة اللعب والرسم والكتابة والرياضة، مما يؤدي سلباً على نواحي نموه المختلفة.

*التأتأة: (عي الكلام) :يجد الطفل صعوبة في لفظ بدايات الكلمات أو حروفهما الأولى فيتوقف أو يحاول فيطيل بها وتتقطع حروفها فيحدث التردد أو التكرار باللفظ ويحدث انقطاع بين الكلمات لفترة قصيرة فتخرج الألفاظ غير مترابطة وربما غامضة، ولكن غالباً ما يكون الكلام للسامع مفهوماً وذا معنى والنضج.

*تعتبر التأتأة ظاهرة شائعة في الطفولة حيث يبلغ نسبة الإصابة بها(1%) في الفئة العمرية من (3_10سنوات).ويصاب الذكور بالتأتأة أكثر من الإناث بنسبة أربعة ذكور إلى أنثى واحدة (1:4).

*إن مسببات التأتأة تكون نفسية كالخوف المفاجئ في البيت أو الروضة أو في المدرسة.

*علل: إن الطفل الذي يعاني من التأتأة بشكل متواصل قد يعاني سوء توافق نفسي واجتماعي: لأن الطفل ربما يشعر الذي يعاني التأتأة بالإحراج والضيق وربما الإحساس بالنقص وهذا يمنعه من الكلام وخاصة إذا ما اظهر الآخرون الضيق وعدم احتمال الطفل والسخرية منه على الرغم من أن ما يقوله الطفل قد كون واضحاً في أفكاره إلا أن ذلك قد يدفعه إلى اختصار في القول واللجوء إلى الصمت خشية الإحراج كما قد يستخدم الطفل أسلوب خاص في التعبير ليتماشى التوقف كأم يتكلم ببطء أو بسرعة أو يجيب بنعم أو لا.

*صعوبة لفظ الحروف: (اللثغة): معاناة بعض الأطفال من صعوبة في لفظ بعض الحروف الأبجدية في اللغة العربية لدرجة تجعل كلامهم غير مفهوم من قبل الآخرين وقد تستمر هذه الصعوبة حتى الكبر.

*من أسباب صعوبة التعلم: 1.التخلف العقلي.  2.نقص القدرة على التعلم.

*من المشكلات الانفعالية للطفلة المتوسطة:

1.القلق.   2.الخوف من المرضي.  3.الكتابة.  4.الحساسية الزائدة للنقد. 5.الخجل.

*حالة القلق إحساس شعوري قد يصيب أي طفل بين فترة و اخرى لأسباب واضحة ومقبولة ولكنه يزول بمجرد زوال أسبابه.

*القلق النفسي المستديم:حالة مستديمة تحدث بنوبات متكررة متباعدة بدون سبب أو بدون مبرر واضح فإنه يصبح حالة مرضية عصابية تدعى( القلق العصابي) ويتطلب علاج نفسي وطبي.

*مسببات القلق هي:

1.عدم الشعور بالأمن الناجم عن عدم الثبات والنقد المستمر والإهمال من الوالدين.

2.الشعور بالذنب.   3.تقلييد الوالدين.

*الخوف المرضي: هو خوف متسلط ومتكرر الظهور من شيء معين من غير أن يشكل هذا السيئ خطرا حقيقياً على الشخص وهو خوف غير مبرر.

*من المخاوف المرضية الأكثر شيوع:

1.الخوف من الأماكن العالية.  2.من المدرسة.      3.من الحيوانات.    4.الخوف من الأشباح.    5.من الجماهير والحشود.  6.من الظلام.

*الخوف المرضي من المدرسة أكثر شيوعاً بين البنت عن الأولاد.

*الأساليب المتبعة للتقليل من الخوف المرضي من المدرسة هي:

1.استخدام أسلوب تقليل الحساسية التدريجي.

2.إعادة تشكيل السلوك باستخدام مبادئ الاشتراط الإجرائي.  3.استخدام أسلوب الإفاضة.

*أنواع العدوانهو:1.الرمزي.   2.الجسدي.   3.اللفظي.

*مسببات العدوان هي:

1.الإحباط.   2.التعرض للهجوم.   3.عدم تلبية حاجاته وتوقعاته.

4.مشاهدته نماذج من السلوك العدواني من الكبار المحيطين به.

*السلوك العداوني والتخريبي لا يمكن اعتباره اضطراباً سلوكي واضح إلا إذا أصبح الوسيلة المتعبة والمفضلة والمتكررة في تعامل الطفل مع الآخرين والأشياء  وأصبح سمة مميزة لشخصيته

*إرشادات للآباء والمربين للتعامل السلوك العدواني للأطفال:

1.عدم فرض قيود ومتطلبات زائدة على سلوك الطفل.   2.تشجيع الطفل التعبير عن غضبه وانفعاله بطريقة مقبولة اجتماعياً.  3.أن يكون المربون نماذج حية في ضبط الذات أمام الطفل.   4.أن تلبي حاجات الطفل الأساسية بدرجة كافية كالنوم والطعام.

*السرقة: هي امتلاك شيء ليس من الواضح أنه يخص الطفل.

*يسرق الطفل للأسباب التالية:

1.عدم إدراكهم لمفهوم الملكية الخاصة.   2.الصحبة السيئة للطفل كتقليد جماعة الرفاق.   3.وجود نقص خطير في حياة الطفل فتكون السرقة تعويض رمزي لغياب الحب الأبوي أو انفصال الوالدين. 4.السرقة قد تكون دلالة على توتر واكتئاب داخلي يعاني منه الطفل. 5.السرقة قد تكون محاولة الطفل لإثبات ذاته وتدعيمها كبرهنته على الرجولة وحب المغامرة.

*يمكن معالجة أعمال السرقة التي يأتيها الطفل (إجراءات علاجية).:

1.صحح سلوك الطفل بإعادة الأشياء المسروقة.   2 .مواجهة الطفل بأخطار هذا السلوك.  3.راقب سلوك الطفل.

4.تفهم دوافع الطفل للسرقة.   5.أضبط أعصابك عند تعاملك مع الطفل السارق.

*الإجراءات الوقائية للتعامل مع حالات السرقة عند الطفل هي:

1.كن قدوة لطفل.  2.نم علاقة صحيحة مع الطفل.  3.أبعد المغريات عن متناول يد الطفل.   3.أمن للطفل مصروف منتظم.  4.علم الطفل القيم واحترام ممتلكات الغير.

*الفرق بين حالة الخوف المرضي من المدرسة والهروب من المدرسة هو: أن الأطفال الذين يخافون من المدرسة قلقون جدا! ويشكون من أعراض فيزيولوجية ما، وهو عند مغادرتهم المدرسة يتوجهون للبيت مباشرة في حين أن المتهرب من المدرسة يبقى بعيداً عن البيت كما يرتبط الهرب من المدرسة يبقى بعيداً عن البيت كما يرتبط الهرب من المدرسة بظواهر سلوكية عائلية شاذة كارتباك العلاقات الأسرية وتفككها بالإضافة إلى أن الذي يعاني من الخوف المرضي من المدرسة عادة ما يكون من المتفوقين في المدرسة وحسن السلوك.

*علل: ترتبط السرقة بين جميع المشكلات السلوكية في مرحلة الطفولة أكثرها إثارة لقلق الآباء تثير السرقة التي يقوم بها الطفل قلقا زائدا لدى الآباء لأنهم يرونها نموذج للسلوك الإجرامي مما يولد الخوف في قلوبهم كما يشعرون جيرانهم سيحكمون عليهم بناءً على سلوك طفلهم.

*الكذب: ذكر شيء غير حقيقي مع معرفته بأنه كذب وبنيه غش أو خداع من أجل الحصول على فائدة أو التملص من أشياء غير سارة.

*أشكال الكذب عند الأطفال هي:

1.الدفاع عن النفس (التهرب من العقاب).  2.جذب اهتمام الآخرين وانتباههم وتعاطفهم.  3.التقليد لسلوك الكبار.    4.الإنكار لتجنب الذكريات المؤلمة.

5.الحصول على مكاسب شخصية.  6.إيذاء الآخرين والإيقاع بهم(عدوانية).

*يمكن مواجهة كذب الأطفال في:

1.كن قدوة ونموذج سلوكي صالح لسلوك الصدق أمام الطفل.

2.علم القيم الأخلاقية كالصدق وأهميته الثقة المبنية على الصدق.

3.ابحث عن الدوافع الكامنة وراء الكذب.   4.ناقش القضايا الأخلاقية كالغش والكذب في جو شوق مع الأطفال.  5.تجنب استخدام العقاب الشديد والمتكرر حتى لا يؤدي إلى تنمية الكذب كوسيلة دفاع عن النفس.

*يعتبر الكذب من المشكلات الشائعة عند أطفال المدرسة الابتدائية، إن دوافع الكذب عند تلاميذ المدرسة الابتدائية على النحو التالي هي:

1.محاولة الطفل تجنب العقاب وخاصة من العقوبات المدرسية الصارمة. 2.الحصول على مكاسب على حساب الآخرين.  3.المبالغة في إعطاء الواجبات المنزلية أو عدم إعطاء قدر معقول منها.  4.الحط من قدر الآخرين والإيقاع بهم.

5.صعوبة بعض الواجبات المدرسية ولجوء الطفل للكبار ولإنجازها والإدعاء بأنه الذي قام بإنجازها.

*التوازن الحركي: إحساس الفرد بموقع جسده وحركة عضلاته وتوازنه بوجه عام.

*الشخصية: البناء الخاص بصفات الفرد وأنماط سلوكه والذي من شانه أن يحدد لنا طريقته للتفرد في تكيفه مع البيئة من حوله.

*الاتجاه:أنماط ثابتة نسبياً من المشاعر الداخلية والمعتقدات والنزعات السلوكية تجاه الأشخاص الآخرين أو الأفكار أو الموضوعات الأخرى.

*الضمير: الشعور الداخلي بالصواب والخطأ ومفهوم الضمير مفهوم الأنا الأعلى في نظرية فرويد في التحليل النفسي.

*التكيف: مجموعة ردود الفعل التي يعدل بها الفرد بناءه النفسي أو سلوكه ليستجيب بيئته محددة أو خبرة جديدة.

*الإدراك: عملية تنظيم وتفسير المعطيات الحسية التي تصلنا (الأحاسيس) لزيادة وعينا بما يحيط بنا وبدواتنا.

*اللعب: نشاط يقوم به الإنسان من أجل المتعة المرتبطة به دون اعتبار ما قد يترتب عليه من نتائج.

*العقاب: أي إجراء يؤدي إلى تقليل احتمال حدوث السلوك في المستقبل في المواقف المماثلة ويأخذ إما شكل إزالة مثيرات مرغوب فيها أو شكل إضافة مثيرات مكروهه بعد حدوث السلوك.

*الصراع: حالة نفسية يمر بها حين لا يستطيع إرضاء دافعين معاً، ويكون كل منهما قائماً لديه.

*الإحباط: حالة انفعالية تظهر حينما تتدخل عقبة ما في سبيل إشباع رغبته أو هدف أو توقع أو عمل كما ويشمل الإحباط العقبة نفسها.

*التمركز حول الذات: عدم قدرة الطفل في مرحلة معينة من نموه على تصور وجهات نظر الآخرين عدا وجهة نظره هو.

*الذاكرة: القدرة على استدعاء وتذكر معلومات أو الأحداث أو المهارات التي تم تعلمها فيما مضى.

*التخلف العقلي: أداء عقلي أقل من المتوسط في اختيار الذكاء مع عجز في السلوك التكيفي عند الفرد والذي حدث غالباً أثناء مرحلة النمو وقبيل سن السادسة عشر بوجه عام.

 تحميل الملخص اضغط هنا

👍لاتنسى الانضمام الى الجروب الخاص
بالدبلوم التأهيل التربوي - جامعة القدس المفتوحة
||| لا تنسى الانضمام الى المدونة بالضغط هنا |||
اذا لديك أي سؤال، فلا تتردد في الاتصال بنا.
For any kind of question, please feel free to contact us.
منهج تعليمي،منهاج تعليمي،جامعة القدس المفتوحة،دبلوم التأهيل التربوي،كلية التربية،التاهيل التربوية جامعة القدس المفتوحة،ملخصات واسئلة،العلوم التربوية،مواقف تدريسية،شروحات،توقعات،امتحانات،ملخصات،مواقف،تعليمية،خطط،دروس،تحضير،خطة دراسية،منهج تعليمي،

شرح مقرر علم النفس التطوري، اسئلة،جامعة،القدس،المفتوحة،اسئلة نصفية مقرر مادة علم النفس التطوري،اسئلة نهائية علم النفس التطوري،ملخص علم النفس التطوري،أسئلة امتحانات نصفية، أسئلة امتحانات نهائية، شرح فيديو مقرر علم النفس التطوري، توقع أسئلة امتحانات، كتاب علم النفس التطوري ، تحميل كتاب مقرر علم النفس التطوري، ملخص كتاب علم النفس التطوري، تلخيص كتاب مقرر علم النفس التطوري، كتاب علم النفس التطوري pdf،فيديو علم النفس التطوري، شرح كتاب علم النفس التطوري الفصل الأول والفصل الثاني، سؤال امتحان، أسئلة امتحانات-شرح مقرر.

إرسال تعليق

0تعليقات

اطرح اي سؤال خاص بالموضوع في التعليقات

إرسال تعليق (0)